عبارات مورد جستجو در ۱۴۸ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : حکمت ها
ارزش صدقه دادن
نهج البلاغه : حکمت ها
ارزش میانه روی
نهج البلاغه : حکمت ها
راه به دست آوردن روزى
نهج البلاغه : حکمت ها
ارزش صدقه
نهج البلاغه : حکمت ها
ضرورت حفظ اموال كعبه
وَ رُوِيَ أَنَّهُ ذُكِرَ عِنْدَ عُمَرَ بْنِ اَلْخَطَّابِ فِي أَيَّامِهِ حَلْيُ اَلْكَعْبَةِ وَ كَثْرَتُهُ فَقَالَ قَوْمٌ لَوْ أَخَذْتَهُ فَجَهَّزْتَ بِهِ جُيُوشَ اَلْمُسْلِمِينَ كَانَ أَعْظَمَ لِلْأَجْرِ وَ مَا تَصْنَعُ اَلْكَعْبَةُ بِالْحَلْيِ فَهَمَّ عُمَرُ بِذَلِكَ وَ سَأَلَ عَنْهُ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام
فَقَالَ عليهالسلام إِنَّ هَذَا اَلْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى اَلنَّبِيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وَ اَلْأَمْوَالُ أَرْبَعَةٌ أَمْوَالُ اَلْمُسْلِمِينَ فَقَسَّمَهَا بَيْنَ اَلْوَرَثَةِ فِي اَلْفَرَائِضِ وَ اَلْفَيْءُ فَقَسَّمَهُ عَلَى مُسْتَحِقِّيهِ وَ اَلْخُمُسُ فَوَضَعَهُ اَللَّهُ حَيْثُ وَضَعَهُ وَ اَلصَّدَقَاتُ فَجَعَلَهَا اَللَّهُ حَيْثُ جَعَلَهَا
وَ كَانَ حَلْيُ اَلْكَعْبَةِ فِيهَا يَوْمَئِذٍ فَتَرَكَهُ اَللَّهُ عَلَى حَالِهِ وَ لَمْ يَتْرُكْهُ نِسْيَاناً وَ لَمْ يَخْفَ عَلَيْهِ مَكَاناً فَأَقِرَّهُ حَيْثُ أَقَرَّهُ اَللَّهُ وَ رَسُولُهُ فَقَالَ لَهُ عُمَرُ لَوْلاَكَ لاَفْتَضَحْنَا وَ تَرَكَ اَلْحَلْيَ بِحَالِهِ
فَقَالَ عليهالسلام إِنَّ هَذَا اَلْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى اَلنَّبِيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وَ اَلْأَمْوَالُ أَرْبَعَةٌ أَمْوَالُ اَلْمُسْلِمِينَ فَقَسَّمَهَا بَيْنَ اَلْوَرَثَةِ فِي اَلْفَرَائِضِ وَ اَلْفَيْءُ فَقَسَّمَهُ عَلَى مُسْتَحِقِّيهِ وَ اَلْخُمُسُ فَوَضَعَهُ اَللَّهُ حَيْثُ وَضَعَهُ وَ اَلصَّدَقَاتُ فَجَعَلَهَا اَللَّهُ حَيْثُ جَعَلَهَا
وَ كَانَ حَلْيُ اَلْكَعْبَةِ فِيهَا يَوْمَئِذٍ فَتَرَكَهُ اَللَّهُ عَلَى حَالِهِ وَ لَمْ يَتْرُكْهُ نِسْيَاناً وَ لَمْ يَخْفَ عَلَيْهِ مَكَاناً فَأَقِرَّهُ حَيْثُ أَقَرَّهُ اَللَّهُ وَ رَسُولُهُ فَقَالَ لَهُ عُمَرُ لَوْلاَكَ لاَفْتَضَحْنَا وَ تَرَكَ اَلْحَلْيَ بِحَالِهِ
نهج البلاغه : حکمت ها
نکوهش فقر
نهج البلاغه : حکمت ها
ضرورت آگاهی به احکام در تجارت
امام سجاد علیهالسلام : با ترجمه حسین انصاریان
دعای 30 ) دعا برای پرداخت قرض و دین
وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي الْمَعُونَةِ عَلَي قَضَاءِ الدَّيْنِ
﴿1﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ هَبْ لِيَ الْعَافِيَةَ مِنْ دَيْنٍ تُخْلِقُ بِهِ وَجْهِي ، وَ يَحَارُ فِيهِ ذِهْنِي ، وَ يَتَشَعَّبُ لَهُ فِكْرِي ، وَ يَطُولُ بِمُمَارَسَتِهِ شُغْلِي
﴿2﴾ وَ أَعُوذُ بِكَ ، يَا رَبِّ ، مِنْ هَمِّ الدَّيْنِ وَ فِكْرِهِ ، وَ شُغْلِ الدَّيْنِ وَ سَهَرِهِ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ أَعِذْنِي مِنْهُ ، وَ أَسْتَجِيرُ بِكَ ، يَا رَبِّ ، مِنْ ذِلَّتِهِ فِي الْحَيَاةِ ، وَ مِنْ تَبِعَتِهِ بَعْدَ الْوَفَاةِ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ أَجِرْني مِنْهُ بِوُسْعٍ فَاضِلٍ أَوْ كَفَافٍ وَاصِلٍ .
﴿3﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ احْجُبْنِي عَنِ السَّرَفِ وَ الِازْدِيَادِ ، وَ قَوِّمْنِي بِالْبَذْلِ وَ الِاقْتِصَادِ ، وَ عَلِّمْنِي حُسْنَ التَّقْدِيرِ ، وَ اقْبِضْنِي بِلُطْفِكَ عَنِ التَّبْذِيرِ ، وَ أَجْرِ مِنْ أَسْبَابِ الْحَلَالِ أَرْزَاقِي ، وَ وَجِّهْ فِي أَبْوَابِ الْبِرِّ إِنْفَاقِي ، وَ ازْوِ عَنِّي مِنَ الْمَالِ مَا يُحْدِثُ لِي مَخِيلَةً أَوْ تَاَدِّياً اِلَي بَغْيٍ أَوْ مَا أتَعَقَّبُ مِنْهُ طُغْيَاناً .
﴿4﴾ اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيَّ صُحْبَةَ الْفُقَرَاءِ ، وَ أَعِنِّي عَلَى صُحْبَتِهِمْ بِحُسْنِ الصَّبْرِ
﴿5﴾ وَ مَا زَوَيْتَ عَنِّي مِنْ مَتَاعِ الدُّنْيَا الْفَانِيَةِ فَاذْخَرْهُ لِي فِي خَزَائِنِكَ الْبَاقِيَةِ
﴿6﴾ وَ اجْعَلْ مَا خَوَّلْتَنِي مِنْ حُطَامِهَا ، وَ عَجَّلْتَ لِي مِنْ مَتَاعِهَا بُلْغَةً إِلَى جِوَارِكَ وَ وُصْلَةً إِلَى قُرْبِكَ وَ ذَرِيعَةً إِلَى جَنَّتِكَ ، إِنَّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ، وَ أَنْتَ الْجَوَادُ الْكَرِيمُ .
﴿1﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ هَبْ لِيَ الْعَافِيَةَ مِنْ دَيْنٍ تُخْلِقُ بِهِ وَجْهِي ، وَ يَحَارُ فِيهِ ذِهْنِي ، وَ يَتَشَعَّبُ لَهُ فِكْرِي ، وَ يَطُولُ بِمُمَارَسَتِهِ شُغْلِي
﴿2﴾ وَ أَعُوذُ بِكَ ، يَا رَبِّ ، مِنْ هَمِّ الدَّيْنِ وَ فِكْرِهِ ، وَ شُغْلِ الدَّيْنِ وَ سَهَرِهِ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ أَعِذْنِي مِنْهُ ، وَ أَسْتَجِيرُ بِكَ ، يَا رَبِّ ، مِنْ ذِلَّتِهِ فِي الْحَيَاةِ ، وَ مِنْ تَبِعَتِهِ بَعْدَ الْوَفَاةِ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ أَجِرْني مِنْهُ بِوُسْعٍ فَاضِلٍ أَوْ كَفَافٍ وَاصِلٍ .
﴿3﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ احْجُبْنِي عَنِ السَّرَفِ وَ الِازْدِيَادِ ، وَ قَوِّمْنِي بِالْبَذْلِ وَ الِاقْتِصَادِ ، وَ عَلِّمْنِي حُسْنَ التَّقْدِيرِ ، وَ اقْبِضْنِي بِلُطْفِكَ عَنِ التَّبْذِيرِ ، وَ أَجْرِ مِنْ أَسْبَابِ الْحَلَالِ أَرْزَاقِي ، وَ وَجِّهْ فِي أَبْوَابِ الْبِرِّ إِنْفَاقِي ، وَ ازْوِ عَنِّي مِنَ الْمَالِ مَا يُحْدِثُ لِي مَخِيلَةً أَوْ تَاَدِّياً اِلَي بَغْيٍ أَوْ مَا أتَعَقَّبُ مِنْهُ طُغْيَاناً .
﴿4﴾ اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيَّ صُحْبَةَ الْفُقَرَاءِ ، وَ أَعِنِّي عَلَى صُحْبَتِهِمْ بِحُسْنِ الصَّبْرِ
﴿5﴾ وَ مَا زَوَيْتَ عَنِّي مِنْ مَتَاعِ الدُّنْيَا الْفَانِيَةِ فَاذْخَرْهُ لِي فِي خَزَائِنِكَ الْبَاقِيَةِ
﴿6﴾ وَ اجْعَلْ مَا خَوَّلْتَنِي مِنْ حُطَامِهَا ، وَ عَجَّلْتَ لِي مِنْ مَتَاعِهَا بُلْغَةً إِلَى جِوَارِكَ وَ وُصْلَةً إِلَى قُرْبِكَ وَ ذَرِيعَةً إِلَى جَنَّتِكَ ، إِنَّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ، وَ أَنْتَ الْجَوَادُ الْكَرِيمُ .