عبارات مورد جستجو در ۳۴۳ گوهر پیدا شد:
نهج البلاغه : حکمت ها
دلسرد نشدن از ناسپاسی مردم
نهج البلاغه : حکمت ها
وسعت علم و علم آموزی
نهج البلاغه : حکمت ها
تأثیر نرمخویی
نهج البلاغه : حکمت ها
آزمون شخصیت
نهج البلاغه : حکمت ها
معرفی عاقل و جاهل
نهج البلاغه : حکمت ها
زیان مال غصبى
نهج البلاغه : حکمت ها
ارزش سخاوت
نهج البلاغه : حکمت ها
خداشناسى در حوادث روزگار
نهج البلاغه : حکمت ها
سوگند امیر المؤمنین عليه السلام
نهج البلاغه : حکمت ها
فریبندگی ظاهر روزگار
نهج البلاغه : حکمت ها
کیفیت حسابرسی اعمال در قیامت
نهج البلاغه : حکمت ها
علت دنيا دوستى
نهج البلاغه : حکمت ها
جامعيت قرآن کریم
نهج البلاغه : حکمت ها
اصول خوشنویسی
نهج البلاغه : حکمت ها
پيشواى مؤمنان و تبهكاران
نهج البلاغه : حکمت ها
هیبت امیر المؤمنین علیه السلام در جنگ
نهج البلاغه : حکمت ها
پرسیدن برای فهمیدن
نهج البلاغه : حکمت ها
مهلت پذيرش توبه
نهج البلاغه : حکمت ها
چگونگی رسیدن روزی
نهج البلاغه : حکمت ها
پرهيز از اندوه برای روزی
وَ قَالَ عليهالسلام يَا اِبْنَ آدَمَ اَلرِّزْقُ رِزْقَانِ رِزْقٌ تَطْلُبُهُ وَ رِزْقٌ يَطْلُبُكَ فَإِنْ لَمْ تَأْتِهِ أَتَاكَ
فَلاَ تَحْمِلْ هَمَّ سَنَتِكَ عَلَى هَمِّ يَوْمِكَ كَفَاكَ كُلُّ يَوْمٍ عَلَى مَا فِيهِ فَإِنْ تَكُنِ اَلسَّنَةُ مِنْ عُمُرِكَ فَإِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى سَيُؤْتِيكَ فِي كُلِّ غَدٍ جَدِيدٍ مَا قَسَمَ لَكَ وَ إِنْ لَمْ تَكُنِ اَلسَّنَةُ مِنْ عُمُرِكَ فَمَا تَصْنَعُ بِالْهَمِّ فِيمَا لَيْسَ لَكَ
وَ لَنْ يَسْبِقَكَ إِلَى رِزْقِكَ طَالِبٌ وَ لَنْ يَغْلِبَكَ عَلَيْهِ غَالِبٌ وَ لَنْ يُبْطِئَ عَنْكَ مَا قَدْ قُدِّرَ لَكَ
قال الرضي و قد مضى هذا الكلام فيما تقدم من هذا الباب إلا أنه هاهنا أوضح و أشرح فلذلك كررناه على القاعدة المقررة في أول الكتاب
فَلاَ تَحْمِلْ هَمَّ سَنَتِكَ عَلَى هَمِّ يَوْمِكَ كَفَاكَ كُلُّ يَوْمٍ عَلَى مَا فِيهِ فَإِنْ تَكُنِ اَلسَّنَةُ مِنْ عُمُرِكَ فَإِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى سَيُؤْتِيكَ فِي كُلِّ غَدٍ جَدِيدٍ مَا قَسَمَ لَكَ وَ إِنْ لَمْ تَكُنِ اَلسَّنَةُ مِنْ عُمُرِكَ فَمَا تَصْنَعُ بِالْهَمِّ فِيمَا لَيْسَ لَكَ
وَ لَنْ يَسْبِقَكَ إِلَى رِزْقِكَ طَالِبٌ وَ لَنْ يَغْلِبَكَ عَلَيْهِ غَالِبٌ وَ لَنْ يُبْطِئَ عَنْكَ مَا قَدْ قُدِّرَ لَكَ
قال الرضي و قد مضى هذا الكلام فيما تقدم من هذا الباب إلا أنه هاهنا أوضح و أشرح فلذلك كررناه على القاعدة المقررة في أول الكتاب